الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
Blog Article
ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،
وكل تلك الألاعيب تعكر صفو حياة الضحية، وتقلل من ثقتها بنفسها، إضافة إلى شعورها بعدم الاستحقاق وانخفاض تقديرها لذاتها.
مثل المرأة بطبيعتها عاطفية وحساسة أكثر من الرجل، اذا لم يقوم الزوج بواجباته العائلية أو كان قاسيا في معاملتها، فلا تجد من ينصفها او ما يرضي بعض حاجياتها المستحقة، ستشعر بالظلم والضيق والحسرة تنهمر دموعها فجأة وبدون سابق إنذار، فأي الابتزاز في ذلك؟
المثيرات: هذا الأسلوب يعد من أخطر الأساليب التي يعتمد عليها المبتزون، حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.
الكثير من الوالدين يتعرضون للابتزاز العاطفي من أبنائهم. بما انههم نقطة ضعفهم، ويعلمون أنه يتم ابتزازهم ولكن؛ في الأمور البسيطة، والتي لا ينتج عنها عواقب فيمن التسامح معهم في ذلك.
في العلاقات الأسرية: قد يقول أحد أفراد الأسرة “لقد ضحيت بالكثير من أجلك، والآن يجب أن تفعل ما أطلبه”
قصص قصيرة مضحكة جدا للكبار والصغار لا شك أن قراءة القصص المضحكة له فوائد عديدة للصحة النفسية، فهي تخفف من التوتر، وتريح النفس، كما تعتبر ال...
فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.
التهديد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بالتهديد المباشرة، وغير المباشر في أغلب الأحيان للشخص الأخر حتى يستجيب لطلباته.
تتصف كثير من العلاقات العاطفية بالابتزاز العاطفي، إذ يُعدُّ أكثر أنواع الابتزاز شيوعاً؛ لنتكلم عن الخيانة: إذا كُشفت خيانة امرأة -وكانت هي الطرف الذي يمارس الابتزاز العاطفي- فإنَّها بدلاً من التعبير عن الندم والأسف عن أفعالها، تلقي باللوم على زوجها.
وللمزيد من المعلومات حول الاستشارات القانونية، يمكنك الاستعانة بمحام من مكتب الزيات للمحاماة والاستشارات القانونية.
هو التردد وقلة الوضوح والتفكير الذي يحدث في حركات الشخصية، حيث يعمل الابتزاز العاطفي على منح الشخص الشعور بالخوف والذنب بالإضافة إلى القلق، وتبعاً لهذا المصطلح، فإن الابتزاز العاطفي غالبًا يحدث بين العلاقات المقربة، حيث يقوم المبتز على الأغلب بمعرفة مخاوف الشخص، مما يؤدي إلى قيامه باستخدام المعلومات التي يعرفها ضده.[١]
ينمي المتلاعب فيك شعورًا مزعجًا ينهش داخلك، فيحملك مسؤولية كل ما يحدث معكما، ويثقلك بكافة أنواع العتاب.
هكذا بدأت نورهان.س، اسم مستعار، حديثها مع ميدان. نورهان سيدة في نهاية الثلاثينيات من عمرها، وبحسب حديثها، كان طوق النجاة متمثلا في أستاذ جامعي خمسيني لم يسبق له الزواج. تقول نورهان تعرّف على المزيد أنه أدرك مقدار تعلّقها به، فأصبح يُعطيها أوامر متتالية مصحوبة بتهديدات مثل أن يأمرها بتغيير مدارس بناتها وترك صديقاتها أو حتى إكمال دراساتها العليا لأنه يريد التفاخر بزوجته التي تحمل الدكتوراه، أو أنه سوف يتركها.